لمحة عن حياة الشهيد أحمد مريود
صفحة 1 من اصل 1
لمحة عن حياة الشهيد أحمد مريود
أحمد مريود
قائد ثورة الجولان و توابعها جنوب اللبنان و شرق الأردن, ومن المناضلين الذين آمنوا بعدالة قضيتهم, دافع عنها سلماًَ و حرباًََ و دفع حياتة ثمناًَ لها, مسطراًَ مع رفاقه لوحة مشرقةًَ في تاريخ الأمجاد العربية.
ولد في جباتا الخشب عام 1886للميلاد, وكان لأجداده مواقف مشرفة في الدفاع عن الوجود العربي زمن الإحتلال التركي, ولم يكن قائداًَ عسكرياًَ فقط بل كان صاحب قلم .....
حاول العثمانيون استمالتة بالترغيب تارة و بالترهيب تارةًَ أخرى ............
بعد الإفراج عنه من سجن (عاليه) ,خرج ليرى الإستعمار الفرنسي و البريطاني يعيث فساداًَ في بلاده, فأعلن الثورة ضدهم ..........
كان شخصيةًَ و طنية ًَ في العهد الفيصلي, و بعد إعلان الحلفاء و تقسيم بلاد الشام, أعلن الثورة عام 1919ميلادية, منطلقاًَ من الجولان و جبل عامل إلى شرق الأردن, و بعد معركة ميسلون و احتلال دمشق, كان أحد القادة الذين حكم عليهم بالإعدام .
غادر الأردن و اتجه من (كفرسوم) قائداًَ لكفاحه, فخاض معارك عديدة :
منها مواجهة موكب الجنرال (غورو) و الإجهاز عليه ........
عاد إلى بلاده للثورة مجدداًَ عام 1925ميلادية, محرراًَ مرجعيون,
استشهد في معركة (جباتا الخشب) عام 1926للميلاد. رحمه المولى عز وجل
قائد ثورة الجولان و توابعها جنوب اللبنان و شرق الأردن, ومن المناضلين الذين آمنوا بعدالة قضيتهم, دافع عنها سلماًَ و حرباًََ و دفع حياتة ثمناًَ لها, مسطراًَ مع رفاقه لوحة مشرقةًَ في تاريخ الأمجاد العربية.
ولد في جباتا الخشب عام 1886للميلاد, وكان لأجداده مواقف مشرفة في الدفاع عن الوجود العربي زمن الإحتلال التركي, ولم يكن قائداًَ عسكرياًَ فقط بل كان صاحب قلم .....
حاول العثمانيون استمالتة بالترغيب تارة و بالترهيب تارةًَ أخرى ............
بعد الإفراج عنه من سجن (عاليه) ,خرج ليرى الإستعمار الفرنسي و البريطاني يعيث فساداًَ في بلاده, فأعلن الثورة ضدهم ..........
كان شخصيةًَ و طنية ًَ في العهد الفيصلي, و بعد إعلان الحلفاء و تقسيم بلاد الشام, أعلن الثورة عام 1919ميلادية, منطلقاًَ من الجولان و جبل عامل إلى شرق الأردن, و بعد معركة ميسلون و احتلال دمشق, كان أحد القادة الذين حكم عليهم بالإعدام .
غادر الأردن و اتجه من (كفرسوم) قائداًَ لكفاحه, فخاض معارك عديدة :
منها مواجهة موكب الجنرال (غورو) و الإجهاز عليه ........
عاد إلى بلاده للثورة مجدداًَ عام 1925ميلادية, محرراًَ مرجعيون,
استشهد في معركة (جباتا الخشب) عام 1926للميلاد. رحمه المولى عز وجل
mrtar97- الإدارة العامة
- عدد المساهمات : 20
الشكر : 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى